وجه النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور، رسالة شديدة اللهجة، بعد العنصرية التي تعرض لها خلال الخسارة 1-0 أمام فالنسيا، على ملعب ميستايا.
وكتب عبر تويتر:” لم تكن المرة الأولى ولا الثانية ولا الثالثة. العنصرية أمر طبيعي في الدوري الإسباني، تعتقد المنافسة أن هذا أمر طبيعي، والاتحاد الإسباني يفعل ذلك أيضًا ويشجعه الخصوم”.
وأضاف:” الليجا كانت ملكاً لرونالدينيو ورونالدو وكريستيانو وميسي اليوم تنتمي إلى عنصريين، أمة جميلة رحبت بي وأحبها لكنها وافقت على تصدير صورة دولة عنصرية إلى العالم”.
وأتم: في البرازيل تُعرف إسبانيا بأنها بلد العنصريين ولسوء الحظ ليس لدي دفاع عن كل ما يحدث كل أسبوع، سأقاتل حتى النهاية ضد العنصريين، حتى لو كان بعيدًا عن هنا”.