قد تكون هذه النسخة هي الأخيرة لكريستيانو رونالدو باليورو
حين خسر اللقب في 2004 ظن الجميع بأنه كان في شدة الحزن لإنه لاعب صغير تمنى أن يحقق بطولة اليورو مع منتخب وطنه في بداية مشواره، وبعد 17 عام أصبح هداف اليورو التاريخي وأكثر من شارك في نسخ مختلفة من البطولة وآخر من حقق اللقب، ومازال بنفس إصراره وحزنه عندما ودع بطولة اليورو 2020 لإنه ببساطة لا يقبل إلا بالفوز ولا يرضى إلا بأن يكون دائما بالقمة
تعليقات الزوار ( 0 )